A NEW report has concluded that adv

A NEW report has concluded that advertising managers are becoming increasingly interested in children. Studies show that children influence about 50 percent of things that families buy, so they are an attractive target for advertisers.
John Taylor, the author of the report and a lecturer at the Department of Media and Communications at the University of West London, says: 'Advertisers can reach their target in many ways. They can, for example, show an ad many times during school holidays, they can make the TV commercials a little louder than the programmes to attract attention, or they can sponsor programmes and show their commercials just before the programme begins.
Most advertisements aimed at children are short, imaginative
and often in the form of animated cartoons. 'Children love the adverts and watch them in the same way as any entertainment programme,' Taylor says.
There are concerns about advertising aimed at young people. The concerns are shared by Sarah Durham, a writer and journalise specialising in media analysis. The most worrying thing is that children do not think carefully when they see television advertisements. They are less critical than adults and do not usually realise that the advertisement has a persuasive message, to encourage them or their parents to spend as much money as possible on the product or service,' she says.
There are also concerns over the vast sums of money that junk food manufacturers spend on advertising to persuade children to buy their food products. Many advertisements, argues Durham, promote food that
is a lot higher in fat, salt and sugar than healthier alternatives. 'Many companies target children with offers of free toys, models of cartoon characters, gimmicky packaging and interactive websites. In most western countries, there are a lot more advertisements during children's TV for food than any other type of product, and these are mainly for confectionery, sweetened breakfast cereals and fast food restaurants.'
Government approaches to controlling advertising to children vary. In Sweden, one of the strictest countries where advertising is concerned, TV advertising to children under the age of 12 is banned. Greece bans television advertisements for children's toys between 7 a.m. and 10 p.m. Other countries, such as Denmark and the Netherlands, also have legal controls whereas France, Britain and Germany prefer self-regulation, arguing that the television industry should regulate itself and bring out a 'code of good conduct'.
Some countries are not as certain as the Swedes that advertising to children is harmful. The French argue that children need to see many advertisements so that they can develop their ability to think as they grow up. The belief is that advertising will help children to be more aware of its persuasive power.
This all means that there is little hope that the situation will be resolved by any kind of cross-European regulations. 'Because some countries are much more relaxed than others about advertising to children, the European Union is unable at present to have a common approach to the problem. Until the majority of member states are as sure as the Swedes of the harmful nature of advertising, the current indecision will continue,' concludes Taylor.

Результаты (арабский) 1:

وخلص تقرير جديد أن مديري الإعلان أصبحت اهتماما متزايد في الأطفال. وتظهر الدراسات أن الأطفال تؤثر على حوالي 50 في المائة أشياء التي تشتري الأسر، حيث تكون هدفا جذاباً للمعلنين.جون تايلور، كاتب التقرير، وهو محاضر في إدارة الإعلام والاتصالات في جامعة غرب لندن، يقول: ' يمكن للمعلنين الوصول إلى هدفهم في العديد من الطرق. أنها يمكن، على سبيل المثال، تظهر إعلانية عدة مرات خلال العطل المدرسية، ويمكن أن تجعل إعلانات التلفزيون يعلو قليلاً عن برامج لجذب الانتباه، أو أنها ترعى البرامج وإظهار تلك الإعلانات التجارية فقط قبل أن يبدأ البرنامج.معظم الإعلانات التي تستهدف الأطفال قصيرة، والخيالوفي كثير من الأحيان شكل الرسوم المتحركة. 'الأطفال يحبون الإعلانات ومشاهدتها بنفس الطريقة كأي برنامج الترفيه'، يقول تايلور.وهناك شواغل بشأن الإعلانات التي تستهدف الشباب. الاهتمامات مشتركة سارة دورهام، كاتب وجورناليسي متخصصة في تحليل وسائل الإعلام. أن الشيء الأكثر إثارة للقلق أن الأطفال لا أعتقد بعناية عندما يرون الإعلانات التلفزيونية. وهي أقل أهمية من الكبار ولا يدركون عادة أن الإعلان قد رسالة مقنعة، لتشجيع لهم أو أولياء أمورهم إلى أنفاق الكثير من المال ممكن على المنتج أو الخدمة، ' كما تقول.وهناك أيضا مخاوف على مبالغ طائلة من الأموال التي تنفقها الشركات المصنعة للوجبات السريعة على الدعاية لإقناع الأطفال شراء منتجاتها الغذائية. العديد من الإعلانات، يجادل دورهام، تعزيز الأغذية التيهو أعلى بكثير في الدهون والملح والسكر من بدائل أكثر صحة. ' العديد من الشركات تستهدف الأطفال مع عروض ألعاب مجانية، ونماذج من الشخصيات الكرتونية والتغليف دخيلة والمواقع التفاعلية. في معظم البلدان الغربية، وهناك الكثير من الإعلانات خلال التلفزيون للأطفال للغذاء من أي نوع آخر من المنتجات، وهذه أساسا لصناعة الحلويات وحبوب الإفطار المحلاة ومطاعم الوجبات السريعة. 'تختلف نهج الحكومة للسيطرة على الدعاية للأطفال. في السويد، إحدى الدول الأكثر صرامة فيما يتعلق بالإعلانات، هو حظر الإعلانات التلفزيونية للأطفال تحت سن 12 سنة. اليونان تحظر الإعلانات التلفزيونية للعب الأطفال بين 07:00 ص و 10:00 م أيضا لدى بلدان أخرى، مثل الدانمرك وهولندا، والضوابط القانونية بينما فرنسا وبريطانيا وألمانيا تفضل التنظيم الذاتي، محتجة بأن صناعة التلفزيون ينبغي أن تنظم نفسها بنفسها، وتبرز 'مدونة حسن سلوك'.بعض البلدان لا معينة السويديين أن الدعاية للأطفال مضر. ويقول الفرنسيون أن الأطفال بحاجة إلى أن نرى العديد من الإعلانات حيث يمكن لأنها تنمية قدرتهم على التفكير كما يكبرون. الاعتقاد بأن الإعلان سوف يساعد الأطفال أن يكونوا أكثر إدراكا لقوتها مقنعة.وهذا يعني جميع أن هناك القليل الأمل أن يتم حل الوضع بأي نوع من الأنظمة الأوروبية عبر. ' لأن بعض البلدان تكون مريحة أكثر بكثير من غيرها حول الدعاية للأطفال، أن الاتحاد الأوروبي لا يستطيع في الوقت الراهن أن يكون نهج مشترك للمشكلة. حتى يتم التأكد من ما وصفه سويديون الطابع الضار للإعلان، غالبية الدول الأعضاء سوف يستمر التردد الحالي، ' يختتم تايلور.

Результаты (арабский) 2:

وقد ذكر تقرير جديد أن مديري الدعاية أصبحت اهتماما متزايدا لدى الأطفال. وتشير الدراسات إلى أن الأطفال تؤثر على نحو 50 في المئة من الأشياء التي تشتري الأسر، لذا فهي تشكل هدفا جذابا للمعلنين.
جون تايلور، مؤلف التقرير والمحاضر في قسم الإعلام والاتصالات في جامعة غرب لندن، ويقول: "يمكن للمعلنين تصل إلى هدفها في نواح كثيرة. ويمكن أن، على سبيل المثال، تظهر الإعلان عدة مرات خلال العطل المدرسية، فإنها يمكن أن تجعل من إعلانات التلفزيون بصوت أعلى قليلا من البرامج لجذب الانتباه، أو أنها يمكن أن ترعى البرامج وتظهر إعلاناتهم فقط قبل بدء البرنامج.
معظم الإعلانات التي تستهدف الأطفال هم قصيرة، الخيال
وغالبا ما تكون في شكل الرسوم المتحركة. "الأطفال يحبون الاعلانات ومشاهدتها في بنفس الطريقة أي برنامج ترفيهي، ويقول تايلور.
وهناك مخاوف حول الإعلان تستهدف الشباب. ويجري تقاسم مخاوف سارة دورهام، وهو كاتب وjournalise متخصصة في تحليل وسائل الاعلام. الشيء الأكثر إثارة للقلق هو أن الأطفال لا يفكرون بعناية عندما يرون الإعلانات التلفزيونية. فهي أقل أهمية من البالغين وعادة لا يدركون أن الإعلان يحتوي على رسالة مقنعة، لتشجيعهم أو ذويهم لقضاء الكثير من المال ممكن على المنتج أو الخدمة، "كما تقول.
وهناك أيضا مخاوف بشأن مبالغ طائلة من الأموال التي مصنعي المواد الغذائية غير المرغوب فيه تنفق على الدعاية لإقناع الأطفال لشراء المنتجات الغذائية. العديد من الإعلانات، ويقول دورهام، وتعزيز المواد الغذائية التي
هي أعلى الكثير من الدهون والملح والسكر من بدائل صحية. "العديد من الشركات تستهدف الأطفال مع عروض الألعاب الحرة، ونماذج من شخصيات الرسوم المتحركة، التعبئة والتغليف دخيلة والمواقع التفاعلية. في معظم الدول الغربية، وهناك الكثير من الإعلانات خلال التلفزيون الطفل للطعام من أي نوع آخر من المنتجات، وهذه هي أساسا لصناعة الحلويات، حبوب الإفطار المحلاة ومطاعم الوجبات السريعة. "
نهج الحكومة في السيطرة على الدعاية للأطفال تختلف. في السويد، واحدة من أشد الدول التي تشعر بالقلق الإعلان، يحظر الاعلانات التلفزيونية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 سنة. اليونان تحظر الإعلانات التلفزيونية للعب الأطفال 7:00 حتي 22:00 بلدان أخرى، مثل الدنمارك وهولندا، وأيضا الضوابط القانونية بينما فرنسا وبريطانيا والمانيا تفضل التنظيم الذاتي، بحجة أن صناعة التلفزيون يجب أن تنظم نفسها وتبرز ل "مدونة حسن سلوك".
بعض البلدان ليست معينة مثل السويديين أن الإعلان للأطفال هو ضار. يقول الفرنسيون أن الأطفال بحاجة إلى أن نرى العديد من الإعلانات حتى يتمكنوا من تطوير قدراتهم على التفكير كما يكبرون. الاعتقاد هو أن الإعلان سوف يساعد الأطفال على أن تكون أكثر وعيا من قوتها الإقناعية.
كل هذا يعني أن هناك أملا ضئيلا في أن الوضع سوف تحل عن طريق أي نوع من الأنظمة عبر أوروبا. "لأن بعض البلدان أكثر تساهلا بكثير من غيرها في الإعلان عن الأطفال، والاتحاد الأوروبي غير قادر في الوقت الحاضر لدينا نهج مشترك لهذه المشكلة. حتى أن غالبية الدول الأعضاء من المؤكد مثل السويديين من طبيعة الضارة من الإعلان، وسوف تستمر في التردد الحالي، "يختتم تايلور.