The Childhood and Youth of Dickens

The Childhood and Youth of Dickens Charles Dickens, one of the greatest and most popular English novelists, was born on the 7th of February, 1812, in a small English town. He was a weak child and did not like to take part in noisy and active games. The little boy was very clever and learnt to read at an early age. He read a lot of books in his childhood. When he was about six, someone took him to the theatre for the first time. He saw a play by Shakespeare and liked it so much that he decided to write a play of his own. When it was ready, he performed it with some of his friends. Everybody enjoyed the performance, and the little writer felt very happy. When Dickens was nine years old, the family moved to London where they lived in an old house in the suburbs. They had a very hard life. There were several younger children in the family besides Charles. The future writer could not even go to school, because at that time his father was in the Marshalsea Debtor’s Prison. There was nobody in London to whom Mr Dickens could go for money, and his wife with all the children except Charles went to join him in the prison. The family lived there until Mr Dickens could pay his debts. Those were the most unhappy days of all Charles’ life. The boy worked from early morning till late at night to help his family. Charles was only able to start going to school when he was nearly twelve, and his father was out of prison. He very much wanted to study, but he did not finish his schooling. After two years of school he began working again. He had to work hard to earn his living, and tried very many trades, but he did not like any of them. His ambition was to study and become a well-educated man. At the age of fifteen he often went to the famous library of the British Museum. He spent a lot of time in the library reading-room. He read and studied there and in this way he got an education. Later Dickens described his childhood and youth in some of his famous novels, among them “Little Dorrit” and “David Copperfield.” The great writer died more than a hundred years ago (in 1870), but everybody still enjoys reading his books.

Результаты (арабский) 1:

الطفولة والشباب ديكنز تشارلز ديكنز، واحداً من الروائيين الإنجليزية الأكبر والأكثر شعبية، ولد في السابع من شباط/فبراير، 1812، في بلده إنجليزية صغيرة. وكان طفل ضعيفة ولا ترغب في المشاركة في ألعاب صاخبة ونشطة. الصبي الصغير كان ذكي جداً، وتعلمت القراءة في سن مبكرة. قرأ الكثير من الكتب في طفولته. عندما كان حوالي ستة، شخص ما أخذته إلى المسرح للمرة الأولى. ورأى مسرحية شكسبير وأحب ذلك كثيرا أنه قرر كتابة مسرحية من تلقاء نفسه. عندما كانت جاهزة، كان أداؤه مع بعض أصدقائه. يتمتع الجميع الأداء، ويرى الكاتب قليلاً سعيدة جداً. عند ديكنز كان عمرها تسع سنوات، انتقلت العائلة إلى لندن حيث كانوا يعيشون في منزل قديم في الضواحي. أنها حياة صعبة جداً. وهناك العديد من الأطفال الأصغر سنا في الأسرة إلى جانب تشارلز. لا يمكن أن تذهب الكاتب المستقبل حتى إلى المدرسة، لأنه في ذلك الوقت كان والده في سجن المدين مارشالسيا. هناك أحد في لندن الذين يمكن أن يذهب السيد ديكنز للمال، وذهبت زوجته مع جميع الأطفال باستثناء تشارلز الانضمام إليه في السجن. الأسرة عاش هناك حتى السيد ديكنز يمكن دفع ديونه. وكانت تلك الأيام الأكثر التعيس الحياة جميع تشارلز. وعملت الصبي من الصباح الباكر وحتى وقت متأخر من الليل لمساعدة أسرته. تشارلز كان فقط قادراً على البدء في الذهاب إلى المدرسة عندما كان اثنا عشر تقريبا، وكان والده من السجن. أنه يرغب كثيرا في دراسة، إلا أنه لم يكمل تعليمة. وبعد سنتين الدراسة بدأ العمل مرة أخرى. أنه كان للعمل بجد لكسب رزقه، وحاول العديد جداً من الصفقات، بل أنه لا يحب أي منها. وكان طموحة الدراسة ويصبح رجلاً تعليما جيدا. في سن الخامسة عشرة ذهب غالباً إلى مكتبة المتحف البريطاني الشهير. وقد أمضى الكثير من الوقت في غرفة القراءة في المكتبة. قرأ ودرس هناك، وفي هذه الطريقة حصل على تعليم. ووصف ديكنز لاحق طفولته وشبابه في بعض من رواياته الشهيرة، ومن بين هذه "دوريت قليلاً" و "كوبرفيلد David." توفي الكاتب الكبير (في عام 1870) قبل أكثر من مائة سنة، ولكن الجميع ما زال يتمتع بقراءة مؤلفاته.

Результаты (арабский) 2:

ولدت في مرحلة الطفولة والشباب في ديكنز تشارلز ديكنز، واحدة من أكبر وأشهر الروائيين الإنجليزية، على 7 فبراير 1812، في بلدة إنجليزية صغيرة. وكان الطفل ضعيفا ولم ترغب في المشاركة في الألعاب صاخبة ونشيطة. كان الصبي الصغير ذكي جدا وتعلمت القراءة في سن مبكرة. قرأ الكثير من الكتب في طفولته. عندما كان حوالي ستة، استغرق شخص له إلى المسرح لأول مرة. رأى مسرحية لشكسبير ويحب ذلك كثيرا لدرجة أنه قرر أن يكتب مسرحية من تلقاء نفسه. عندما كان على استعداد، الذي كان يقوم به مع بعض أصدقائه. يتمتع الجميع أداء، ورأى الكاتب الصغير في غاية السعادة. عندما كان ديكنز من العمر تسع سنوات، انتقلت العائلة إلى لندن حيث كانوا يعيشون في منزل قديم في الضواحي. كان لديهم حياة صعبة للغاية. كان هناك العديد من الأطفال الصغار في الأسرة إلى جانب تشارلز. الكاتب في المستقبل لا يمكن حتى الذهاب إلى المدرسة، لأنه في ذلك الوقت كان والده في سجن Marshalsea المدين. لم يكن هناك أحد في لندن لمن السيد ديكنز يمكن أن تذهب من أجل المال، وزوجته مع جميع الأطفال باستثناء تشارلز ذهب للانضمام إليه في السجن. عائلة تعيش هناك حتى السيد ديكنز قد دفع ديونه. وكانت تلك الأيام تعيس أكثر من حياة كل تشارلز. عملت الصبي من الصباح الباكر وحتى وقت متأخر من الليل لمساعدة عائلته. وكان تشارلز فقط قادرا على البدء في الذهاب إلى المدرسة عندما كان ما يقرب من اثني عشر، وكان والده من السجن. كان يريد من ذلك بكثير جدا للدراسة، لكنه لم يكمل تعليمه. بعد عامين من المدرسة بدأ العمل مرة أخرى. كان عليه أن يعمل بجد لكسب رزقه، وحاول عدد كبير جدا من الصفقات، لكنه لم يكن مثل أي واحد منهم. كان طموحه لدراسة ويصبح رجلا تعليما جيدا. في سن الخامسة عشرة انه كثيرا ما ذهب إلى المكتبة الشهيرة في المتحف البريطاني. أمضى الكثير من الوقت في المكتبة قاعة المطالعة. قرأ ودرس هناك وبهذه الطريقة حصل على التعليم. في وقت لاحق وصفها ديكنز طفولته وشبابه في بعض رواياته الشهيرة، من بينها "ليتل دوريت" و "ديفيد كوبرفيلد". الكاتب الكبير توفي منذ أكثر من مائة سنة (عام 1870)، ولكن الجميع لا يزال يتمتع قراءة كتبه.

Результаты (арабский) 3:

الطفولة والشباب من ديكنز تشارلز ديكنز، واحدة من أعظم الروائيين الإنجليزية الأكثر شعبية، ولد في السابع من فبراير 1812 في بلدة صغيرة الانجليزية.كان طفل ضعيف ولم ترغب في المشاركة في ألعاب صاخبة ونشط.الولد الصغير كان ذكي جدا و يتعلم القراءة في سن مبكرة.لقد قرأت الكثير من الكتب في طفولته.عندما كان حوالي ستة،أحدهم أخذ له على المسرح لأول مرة.رأى مسرحية شكسبير وأعجب به لدرجة أنه قرر أن يكتب مسرحية من بلده.عندما كان على استعداد، الذي كان يقوم به مع بعض أصدقائه.حيث استمتع الجميع بالأداء، والكاتب الصغير شعرت بسعادة بالغة.عند ديكنز كان عمرها تسع سنوات، انتقلت العائلة الى لندن حيث يسكن في منزل قديم في الضواحي.كان من الصعب جدا في الحياة.هناك العديد من الأطفال الصغار في الأسرة إلى جانب تشارلز.المستقبل الكاتب حتى لا يمكن أن تذهب إلى المدرسة، لأن في ذلك الوقت كان والده في السجن Marshalsea المدين.لم يكن هناك أحد في لندن السيد ديكنز الذي يمكن أن تذهب للحصول على المال، و زوجته مع جميع الأطفال إلا تشارلز ذهب الى الانضمام اليه في السجن.العائلة عاشت هناك حتى مستر ديكنز أن يسدد ديونه.كانت تلك أشد الحزن كل أيام الحياة تشارلز.الولد يعمل من الصباح الباكر حتى وقت متأخر من الليل لمساعدة أسرته.تشارلز كان فقط قادرا على البدء في الذهاب إلى المدرسة عندما كان ما يقرب من اثني عشر، وكان والده من السجن.كان يرغب رغبة شديدة في الدراسة، لكنه لم يكمل تعليمه.بعد عامين من المدرسة بدأ العمل مرة أخرى.كان عليه العمل جاهداً لكسب رزقه، و حاول كثير من الحرف ولكن لم تعجبه أي منها.طموحه هو الدراسة و تصبح رجل المتعلمين.في الخامسة عشر من العمر ذهب كثير من الأحيان إلى مكتبة المتحف البريطاني الشهير.لقد قضيت الكثير من الوقت في المكتبة قاعة للمطالعة.قرأ ودرس هناك، وبهذه الطريقة حصل على التعليم.وفي وقت لاحق وصف ديكنز صاحب الطفولة والشباب في بعض رواياته الشهيرة، ومن بينها "دوريت الصغيرة" و "ديفيد كوبرفيلد" الكبير توفي الكاتب منذ أكثر من 100 عام (1870)، ولكن الجميع لا يزال يتمتع قراءة كتبه.